تأثیرات الکواکب
و الكوكب في الطّالع
كالمولود في الظّهور
أو الشيء في الكون،
و في الثاني
كالمنتظر الذي سيكون،
و في الثالث
كالذّاهب إلى لقاء الاخوان،
و في الرّابع
كالرّجل في دار آبائه
أو الشيء في معدنه،
و في الخامس
كالرّجل المستعدّ للتجارة
أو الفرحان بما يرجو،
و في السادس
كالهارب المنهزم المتعوب،
و في السّابع
كالرّجل المبارز المنازع المحارب،
و في الثامن
كالرّجل الخائف الوجل،
و في التاسع
كالرّجل المسافر البعيد من الوطن، الزائل من سلطانه،
و في العاشر
كالرّجل في علمه و سلطانه المعروف المشهور به،
و في الحادي عشر
كالرّجل الوادّ الموافق المحبّ،
و في الثاني عشر
كالمحبوس الكاره لموضعه المبغض لما هو فيه.